وكل ركن خاو في الحجرة منذ سنين ودون أمل في أن يتحرك موقفها ولو قليلا، أنزوي
أنا في سريري محتضنا لاب توبي العزيز مبحرا في عالمه اللامتناهي ومتسلقا شبكته
العنكبوتية لسبب غير معلوم بالنسبة لي.
دائما ما تحمل قائمة الأغاني التي يرددها على مسامعي صديقي "وين أمب " تلك الأغنية
دائما ما تحمل قائمة الأغاني التي يرددها على مسامعي صديقي "وين أمب " تلك الأغنية
" عاش الطب ".. في البداية كنت أستمع لتلك الأغنية كما أسمع غيرها من الأغاني.. فقط أستمتع
بلحنها وأداء محمد فؤاد.. مع الأيام زاد تعلقي بعاش الطب بشكل غريب،
بدأت أنتبه إلى الكلمات، إنه نفس المنطق وهي نفس الفلسفة المشتركة بيننا،
هو يريد أن يعيش الحب في كل لحظة وأنا أيضا ويشاركنا نزار.. اكتمل ثالوث أصدقائي
بانضمام فؤاد إلى نزار والعبدلله..
الحب هو الحياة والبحث عنه والحرب من أجله دائما هي المتعة الحقيقية.
.............................................
" الله لا يشبعني حب ولا يغنيني عن الحلوين.. يصرح ليا بأمر الطب أحب يوماتي
.............................................
" الله لا يشبعني حب ولا يغنيني عن الحلوين.. يصرح ليا بأمر الطب أحب يوماتي
إن شاء الله 200 ".. وجدتني أرد بها على زميلتي بتلقائية أدهشتني
قبل أن تدهشها حين سألتني:
- " هو انت بتحب على روحك يابني؟ .. ساعات بحس إنك عاقل أوي وساعات بحسك هوائي ومجنون
- " هو انت بتحب على روحك يابني؟ .. ساعات بحس إنك عاقل أوي وساعات بحسك هوائي ومجنون
.. انت مين فيهم؟"
- " وإيه المانع أكون الاتنين؟"
- "علي.. إنت كل ما تشوف واحدة تحبها ولما تسيبوا بعض تاني يوم بتحب غيرها
- " وإيه المانع أكون الاتنين؟"
- "علي.. إنت كل ما تشوف واحدة تحبها ولما تسيبوا بعض تاني يوم بتحب غيرها
.. تفتكر ده طبيعي؟.. مش شايف انك كده مش مظبوط؟"
- " إطلاقا .. الإنسان ميقدرش يعيش من غير حب.. احنا اتخلقنا عشان نحب..
- " إطلاقا .. الإنسان ميقدرش يعيش من غير حب.. احنا اتخلقنا عشان نحب..
إنتي مثلا كبنت شايفة إن نزار قباني هو فارس الرومانسية ..
نزار كان بيدخل مطعم عشان يتغدى ويعيش قصة حب ولما يخرج من باب المطعم
ينساها ويدور علي غيرها في أي مكان تاني".
آثرت زميلتي الصمت لم تقتنع بما قلت وأيضا لم تندهش كثيرا
آثرت زميلتي الصمت لم تقتنع بما قلت وأيضا لم تندهش كثيرا
من أن موقفها من نزار لم يتغير .. هي مازالت تراه فارس العشق والرومانسية
ولازالت تراني شابا طائشا هوائيا.. ربنا يهديه.
..............................................................
أعود إلى حجرتي المحتلة.. شيئا لم يتغير بها أو ربما تغير.. لا أدري..
..............................................................
أعود إلى حجرتي المحتلة.. شيئا لم يتغير بها أو ربما تغير.. لا أدري..
فحياتي داخل حجرتي تنحصر بين اللاب توب ودواوين نزار
التي تجلس في أريحية على منضدة صغيرة وضعتها إلى جوار سريري مباشرة.
أفتح الماسنجر وأحادث فتاتين في وقت واحد.. الأولى اسمها " مي "..
أفتح الماسنجر وأحادث فتاتين في وقت واحد.. الأولى اسمها " مي "..
إمرأة ناضجة في الثانية والثلاثين ، مطلقة ولديها طفلة،
تفهمني مي قبل أن أحكي وتعي كل ما يدور في عقلي الشاب،
تساعدني كثيرا في اتخاذ قرارتي ودائما ما تسعفني خبرتها الحياتية..
هي أيضا تحكي لي كل شيء.. تفاصيلها الخاصة.. الخاصة جدا..
هي مطمئنة لأنني لن أفشي سرها يوما.. فعلاقتي بها لا تتجاوز شاشة الكمبيوتر..
ربما يكون مي " مجرد اسم وهمي أيضا " .. دائما نتحدث عبر الويب كام فيرى كلانا الآخر..
تراني هي شابا وسيما عيناه تلمعان بالتحدي وجسده القوي يعطيها احساسا بالأمان،
وأراها أنا إمرأة بحق.. نموذجا للأنثى التي يبحث عنها كل رجل..
فهي لا تمتلك فقط العقل الراجح واللسان اللبق لكنها تمتلك جسدا أنثويا ناريا رغم بياضها الشاهق..
تحررها في ملبسها يكشف لي دائما عن ذراعيها وأعلى صدرها البض.
إني أحبها وأشتهيها.. أحدثها نهارا عبر وهم الإنترنت وأضاجعها ليلا في وهم الأحلام.. أضاجعها كل ليلة.. أخترقها مرات ومرات.. بيني وبينها ليال حميمة كنت فيها بروحي وجسدي وكانت هي بصورتها فقط.. تكبرني مي بإحدى عشر عاما لذلك فمن المستحيل أن أخبرها بحبي لها والذي لا أشعر به إلا حين أرى اسمها أون لاين أو حين أضاجعها في منامي.
.............................................
الفتاة الثانية هي "ليزا" طالبة الجامعة الألمانية..
إني أحبها وأشتهيها.. أحدثها نهارا عبر وهم الإنترنت وأضاجعها ليلا في وهم الأحلام.. أضاجعها كل ليلة.. أخترقها مرات ومرات.. بيني وبينها ليال حميمة كنت فيها بروحي وجسدي وكانت هي بصورتها فقط.. تكبرني مي بإحدى عشر عاما لذلك فمن المستحيل أن أخبرها بحبي لها والذي لا أشعر به إلا حين أرى اسمها أون لاين أو حين أضاجعها في منامي.
.............................................
الفتاة الثانية هي "ليزا" طالبة الجامعة الألمانية..
أحب في ليزا تحررها فهي لا تخجل من تقبيلي أمام الجميع.. تتحرك بخفة..
تضحك بانطلاق.. ابتسامتها الرائعة لا تفارق شفتيها الطازجتين..
ملابسها دائما زاهية الألوان.. غدا سألقى ليزا وأصدقائها في أكوا بارك..
سنتلاحم وننزاحم في ألعابها المائية.. ستجدها الآن تفكر كيف ستنفذ في مقلبها الساخن غدا
ولذلك تجدني أفكر في نفس الاتجاه.. إنها الحرب من أجل البقاء.. أي بقاء؟.. لا أدري.
أشتقت كثيرا لملمس أصابعها حين تداعب عضلات صدري وبطني
أشتقت كثيرا لملمس أصابعها حين تداعب عضلات صدري وبطني
ونظراتها المعجبة بقوتي وفتوتي، تلك فقط هي اللحظات
التي أشعر فيها بانتصاري في تلك المعركة.. أتوق أيضا لمشاعر وممارسات الحب المتحررة
التي لا أتذكرها ولا أمارسها إلا حين أرى ليزا.
- هتيجي بكرة؟
- طبعا جاي
- أما جبت حتة دين مايوه.. بس تحفة
- بكرة نشوف
يرتفع صوت فؤاد في تلك اللحظة عبر الوين أمب
- هتيجي بكرة؟
- طبعا جاي
- أما جبت حتة دين مايوه.. بس تحفة
- بكرة نشوف
يرتفع صوت فؤاد في تلك اللحظة عبر الوين أمب
" ده حتى بيحلي الصحبة لا تقول لي طوفي ولا مربى.. ده ربنا زاده محبة ويحب كل اللي بيحب "
.. ترتفع معها ضحكتي فجأة.. " والله عندك حق ".
24 comments:
صبري انت مشكلة ككاتب في اسلوبك مشكلة في اختيارك لمواضيعك مشكلة....
جريء الطرح دايما يا صبري بشكل يصدم القاريء و اللي ميعرفكش ممكن يصدق انك الشخصية الي انت كاتبها لانك بتعيشنا في تفاصيلها
و كانها تفاصيلك ( اوعي يا صبري تكون ات بجد؟هههه)
القصة كتفاصل و تقنية حلوة اوووي
كموضوع الشاب بالنسبةلي شاب زيه زي كتيير يدورو علىالحب اللي بجد و مش لاقينه و مش عارفين يلاقوه ازاي
مكن يكون عندياعتراض على اسلوب البطل
لكن منكرش انه نموذج موجود منه كتير و فيه اسوء
رجاء مني يا صبري
الكتابةموهبة و كل ما بتكتب اكتر ما موهبتك بتزيد و تكبر
اكتب يا صبري دايما
المشكله مش مشكله ان الواحد اتخلق علشان يحب بيتهيالي المشكله اعمق ودي موجوده في معظم شباب الجيل بتاعنا وهو اننا بندور علي حاجه فاكرين انها موجوده وعمالين نجمعها اشلاء متناثرهخ من كل حته وكل شخص علشان نكمل الشيء اللي احنا بندور عليه ده والادهي اننا مش عارفين ايه هو الشيء ده علشان كده الواحد مايبستغربش لما يلاقي نفسه بيدخل في 5 علاقات متتاليه او حتي في نفس الوقت لانه معزور برده هو مش تافه ولا بياع كلام هو في رحله اعمق عن الذات طويله جدا ومايعرفش هي هتخلص امتي ومش ذنبه انه بيقابل الحب في طريقه الحب ده مجرد محطه مؤقته في طريق الرحله
المشكله مش مشكله ان الواحد اتخلق علشان يحب بيتهيالي المشكله اعمق ودي موجوده في معظم شباب الجيل بتاعنا وهو اننا بندور علي حاجه فاكرين انها موجوده وعمالين نجمعها اشلاء متناثرهخ من كل حته وكل شخص علشان نكمل الشيء اللي احنا بندور عليه ده والادهي اننا مش عارفين ايه هو الشيء ده علشان كده الواحد مايبستغربش لما يلاقي نفسه بيدخل في 5 علاقات متتاليه او حتي في نفس الوقت لانه معزور برده هو مش تافه ولا بياع كلام هو في رحله اعمق عن الذات طويله جدا ومايعرفش هي هتخلص امتي ومش ذنبه انه بيقابل الحب في طريقه الحب ده مجرد محطه مؤقته في طريق الرحله
االقصه انا مش شايف فيها اى معنى ولا بتقول حاجه ولا استفتد حاجه ..
كل الى استفتده احئات جنسيه غير كامله .. يارتها كانت كامله .. علشان على الاقل اقول ان كاتبها حد مثقف جنسيا
كان نفسى اوصل لى الخيال الجنسى الكامل
فى اول حدوته المفروض كان كمل فى وصف نومه معاها ( ومش هستعمل كلمه مضاعتها دى ) كان هيعوزه يكون بانهى شكل على حسب مناطق اغرئتها الى شافها لان الى مش شافه صعب يتخيله ويثيره زى الى شافه
من ايد عريانه يعنى وسدر بارز .. يعنى مفيش حاجه فى وشها شدته .. وعاوزين نتكلم فى المناطق الى شافها منها
وفى التانيه الراجل معبرش عن احساسه لما بتمشى اديها عليه .. ومكملش كمان بعض المناطق الجنسيه اللى ممكن البنت تحب تمشى ايدها عليه او تمشى حاجه تانيه عليه زى خدها مثلا .. ماهو الى يمشى ايده هنقول الخد وارتياحه احسن للبنت وكامنظر عام هيكون اقل سخونه للناس وشعوره كمان معاها كان هيكون عامل ازاى
بس لفت نظرى فى الى كاتب القصه ان الاغنيه كانت بتتكلم فى حاجه وهوه عبر عنها وفهمها بى معنى وحاجه تانيه
يكفى ان الحب بالنسبه لى على الاقل شخصيا نصه اعجاب وارتياح والتقاء روحى .. ونصه عريزه جنسيه على طبيعه ..
ومتهيقلى عند الاوربين الى بيعملو علاقات جنسيه فى مراح حياتهم الاولى الجنس عندهم مرتبط بى الى قولته .. مش مجرد جنس لى الجنس وخلاص
الراجل الى كاتب القصه بسم الله مشاء الله خلى اساس الحب غريزه وتفكرك فيه و بدايته هيا الغرائز والجنس
الى قريته ده مش قصه ولا ادب دا واحد بيحكى لى واحد فى الشارع عن نص ساعه قعدها وفكر فيها
عبد الله فؤاد
صبري .. التجربة اللي بتحكيها دي بيمر بيها ناس كتير ، رجالة و ستات، بس دي أول مرة أشوف حد بيحكي عنها بالجرأه دي من غير ما يقعد يفكر فاللي هيقول عيب و اللي هيقول حرام واللي هيقول ما يصحش..طبعاً انا فاهمة كويس احساس الحب لأجل الحب ، حب المرأه لأنها مرأه و حب الرجل لأنه رجل بغض النظر عن المسميات المجتمعية للعلاقة .المشكلة بقى لما تتجوز ان شاء الله هي هي هي هي الموضوع هيوجعلك دماغك، مش هتبقى فاهم ده احساس و مشاعر منك ولا خيانة ؟ ولا الست اللي معاك مش مالية عنيك ولا ايه ؟؟ عارف يا صبري ..البنات و الستات كمان بيبقى عندهم الإحساس ده بس طبعاً ما بيتكلموش عنه مع حد و إلا هيتشتموا و هيتقال عليهم يا صايعين يا خاينين:) بدليل حب الستات لنزار قباني و كاظم الستات برضه بتحس نفس المشاعر !!
تحياتي
هى حلوة جدا ومعبرةاوى بس متهيألى فيها بعض الكلام الخارج شوية هو ممكن يكون معناه مؤثر لكن مش كل الناس
تفهمها كدة
ايه غيث
saborty
ana kan nefsy aktb 3araby kan haykon mo3br aktar bs el windows feha 7aga msh tmam :D
el mohem :-
bgd ya sabry enta btktb adb gamil gedan w oslob momayaz
ba7esoh bta3 sabry siraj msh by2ld 7d
da bensba lektabtk
ama bensba lel kesa nafsaha fa hya ra2e3a
w bttklm fe fekra ana ba7ebha gedan w hya fekret en el wa7ed ye3esh ay 7aga howa 3ayz ye3mlha fe yalo msh shart tkon she2 mady almsoh
kfaya eny a3esh el la7za
ama b5sos en el kalam 5areg fa ew3a ya saborty to7t 7aga zy kda fe dma3'ak w enta btktb
en6alek w 2ol ay mos6ala7 mhma kan talma bywasal fekretek :D
a5eran :-
sa3dt be modawentak.
لأول مرة أدخل مدونة وأكون خايف لأغلط وانا بكتب التعليق
مش هاعلق على قصتك .. يكفيك رأي أديب محترم وناس سبقتني وناس هتيجي بعدي خايف اكون مقصر و يبان تعليقي مابينهم صغير ف حقك
بس يمكن اكتب فيك قصيدة
فخور بيك أوي ... بحبك
سعودي،،
مش عارف ارد عليك من خلال اي موضوع في الكلام
انت اتكلمت عن حاجات كتيره قوي
يمكن عرفت تربطها ببعض في الاخر
بس كلها اتجاهات بعيده و مش عارف بعيده ازاي :D
بس هي فعلا قريبه قوي كمان
و عندي كلام كتير عايز ارد بيه بس مش عايز و مش عارف ليه
ميشو المتمرد
مش عارفة
صبرى انت أديب رائع و الله و كاتب جامد جدا.. عيشتنى فى القصة و دخلتنى ف تفاصيلها بشكل غريب بجد
فيه جرأة عالية جدا جدا فى القصة
معقول فى ناس فى الدنيا الحب عندها جنس بس
يعنى أصل الأغنية بتتكلم ع الحب.... فى ناس بيعتبرو ان هو دا الحب... معقول
الحب دا حاجة بتتحس بالروح ... شىء معنوى ... مش عارفة
تصدق و الله العظيم انت شككتنى فى الموضوع بالمجمل بالقصة دى
ودتنى بعيد أوى و الله ... شكيت فى وجود حب برىء أصلا
بحييك جدا ... و بداية موفقة اوى
و الدليل كمية المناقشات اللى حصلت دى
ربنا يوفقك
كلام ليكتر سليم , هيا صورة بتتجمع , زى بازل المفروض انك تحله عشان تشوف نتيجته النهائية, تعدد النساء والشاب واحد بيأكد نفس الصورة, الشاب دا مبيحبش واحده ويسيبها لواحده تانية وهكذا , هوا بيدور في كل واحده على جزء يكمل بيه الصورة المعينه الى هوا شخصيا مش عارفها , جزء جسدى كان او جزء معنوى .. في كل الاحوال دى مشكلة شباب كتير , والناس هاتفضل تشوفهم شباب واطية وصايعه وهوائية .. الى اخر هذا الهراء.
الجنس غريزة انسانية , مهياش بدعة , كله الى بيحكمها هيا سيطرة الانسان ومدى تحضره مش اكتر , فهيا مش جراءه هنا على قد ماهيا حقيقة وواقع.
استمر يا اكسلانس , قصة بسيطة ممتعة. :)
بدايه جامدة وحلوة اوى لمجموعة قصصيه ناجحة باذن الله
يسلم ايدك وربنا يوفقك دايما يا صبرى
مها المحمدي
عرفنى بليزا
من اللحظه الاولى كنت احد المعجبين باسلوب القصه وبواقعيتها
هذا هو اسلوب معظم الشباب امام ما يراه من اسلوب في حياته
فيجد متعه بين الجمع بين ليزا ومي
وفي دخول المراه الثلاثه سوف ينسى بيكيني ليزا و دلع مي
صبري ......حبيبي
الاسلوب لا خلاف عليه فانت رائع يا صبري
رائع منذ بدات كتابة اول حرف فى اي موضوع فى حياتك وحتى الان
اسلوبك مختلف نهائيا عن اي شخص فى الدنيا
جسدت جيد جدا جدا الموقف وعبرت عن شعور الشاب بكل جرأة
لكن لم تعجبني هذه الجرأة فى بعض الاحيان
ولكن عزائى الوحيد انه للاسف موجودة فعلا فى مجتمعنا
.
.
بس فيه حاجة
كنت مستني اقوى من كدة
يمكن الموضوع مفيش أجرأ من كدة لكن كنت مستني منك حاجة قوية قوية قوية
تخليني اتهبل
ومستنيها
وواثق انك هتكتب عكس ما هو متوقع منك دايما علشان تبهرنا على طول بكلامك الرائع
وكتاباتك المتميزة
نزلتها إمتى دي؟؟!!
بيتهيألي إني من اول الناس اللي قرت
الله لا يشبعني حب
وقلتلك رايي وقتها لو لسة فاكره
نقول تاني واحنا عندنا كام صبري :)
انا يومها حاولت ا
أطلعلك فيها غلطة معرفتش
أسلوبك كالعادة رائع يا صبري
ووصفك وتعبيراتك واللغة عندك..بتقول انك موهوب آخر حاجة
وزي ما قلتلك .مستنية مجموعتك بفارغ الصبر
تحياتي للأديب الجامد :)ـ
بس يا صبرى القصة كويسة وعجبتنى ولكن اللى ماعجبنيش الايحاءات الجنسية اللى فيها حاسة انها مالهاش لازمة وكانت القصة هتكون اجمل من غيرها او حتى لو كنت اتكلمت بأسلوب مختلف شوية عن الايحاءات دى
شوف يا صبري..انا قريت لك حاجات كتير
و عشان عارف اسلوبك كويس
فرأيي انك ممكن تكتب افضل من كده
اصل اللي انت وصفته ده مراهق..بيعشق الجسد مش الروح زي اغنية فؤاد
حاسس انك كان لازم تدخلنا جوه دماغه شوية و تفرد في الوصف سواء علاقته بالبنتين او علاقته بالبنت اللي قالت له انت بتحب علي روحك
يعني اشمعني حب دول و ماحبش دي؟ و كان بيبص لها ازاى؟
يعني الفكرة حلوة لكن لازم تشتغل عليها و تزود فيها
بالنسبه للاسلوب والتفاصيل فا هى جميله جدا .. حتى التفاصيل الجنسيه قربتنى اكتر من الشخصيات .. لكن بالنسبه لسيناريو القصه كله فى الاخر انا موصلتش لحاجه .. يعنى انا موصلنيش الهدف النهائى من القصه .. وبالرغم من انى من اتباع نظرية ان القصه مش لازم يكون لها هدف وممكن تكون بتسرد احداث بس الا انى هنا مش شايف لا احداث ولا اهداف .. يعنى القصه موصلتنيش لهدف او رساله معينه .. وفى نفس الوقت السرد منتهاش عند نقطه معينه .. هو بس حكالى قصه كام شخصيه وساب كل حاجه معلقه
لكن فى النهايه مقدرش اقول غير ان التجربه دايما احسن من الاتجربه , وان اسلوبك جميل .. فقط محتاج قرايه وكتابه اكتر
تحياتى
تسلم ايدك ياصبري
موضوع جامد وجرئ
وبيحكي عن واقع عايشة معظم الشباب وخصوصا علي الانترنت واقع مؤلم وتشويه لمعني الحب بس قصة واقعية وفعلا في كتابتك عشت دور البطل بجدارةمع تشويقك للقارئ
بالتوفيق وبإنتظار المزيد..
طبعا ياصبرى محاوله قصصيه متميزه
تنطلق من الذات وتحمل نفسها الداخلى
لكن أحب أن أنبهك لفكرة أن القصة القصيرة
هى تعبير عن لحظة أزمة
يتوقف امامها القصاص ويتعمق فيها
هنا فى قصتك
تعدد الشخوص جعل هناك " تجمد" للحظة الأزمه أو تكرار لها
كان يمكن أن تستغرق فى تفاصيل وتداعيات شخصيه واحده
ولعل أنضج الشخصيات
امرأة الويب الأون لاين
الكبيره المجربه
دى لوحدها القصه الحقيقيقيه
لإن بها تفاصيل مبهره
غير مألوفه أو فلنقل رؤيه خاصة لحاله
فى حين الألمانيه لم تمتلك خصوصيه موقف ما
لكن تحياتى
قصة جريئة وغريبة بعض الشيء بس عجبني اسلوبك جدا في السرد يا صبري وإن كان ينقصك الإهتمام ببعض التفاصيل
:)
طتحياتي
Post a Comment